الجمعة، 14 يناير 2011

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله !

إلى الأصدقاء الأحبة الطوسي وسفيد ورهبري


هذه الصورة لرائد التنوير
سامحوني على التأخير ولكن كنت أتأمل بالطبيعة والبحار والجو البارد الجميل , فالطبيعة والسحب والرياح تعطينا بصيص من الأمل لنسترجع ذواتنا وحقيقتنا ولماذا خلقنا ولماذا نحن موجودين .

المبدأ

الكلمة في اللغة :
المبدأ لغة مصدر ميمي من الفعل بدأ يبدأ مبدأ .

بعد موضوعي الأخير عن إتخاذ موقف وقرار حقيقي إتباع الحق ( المبدأ + الضميرالحي ) وليس هوى النفس أو متبوع , أتت الردود من كل فج عميق وفسرو الموضوع وكأنهم يفسرون نظريات فلسفية كشاكلة راعي البقالة افلاطون والحداد سقراط , يا أحبتي القراء سوف اشرح لكم ماهو المبدأ لكي تتضح لكم الصورة , لإن إلى الآن البعض عنده لبس في معرفة معنى المبدأ فسوف أكون متواضع لكم وأشرحها لكي تجب علينا المنفعة أيها الأحبة .
المبدأ هو الاعتقاد الكامل الذى يحرك طبيعة الانسانية وفقا لديانته وعاداته وأخلاقه , وهي تعمل للرغب الذاتية الخالصة ولا تضر بمشاعر الناس , وهو في بطانه كظاهره لا يختلفان عن بعضهم البعض , والاستعداد على تضحة بنفسه وبإهله وقومه لإجل مبدأ الحق" كسلمان الفارسي رض والحر رض " كيف في أخر لحظاته ترك قومه وذهب مع الحق ..

اما وقوفه مع من قال صكروا الحسينيات ومن زندق الفالي ومن وضع قانون المطبوعات وحكر الصحابة فقط فإذا كان هذا منطقكم فلكم هذه الفقرات المختصرة :
أستجواب يوسف الإبراهيم مقدموه : الإسلاميين والقبائل
تواجد في الإستجواب : من قال صكروا الحسينيات ولكن من وقف معه من الشيعة الكرام : عبدالمحسن جمال وسيد عدنان .
أستجواب نورية الصبيح مقدموه : الإسلاميين والقبائل
تواجد في الإستجواب : من قال صكروا الحسينيات ولكن من وقف من الشيعة الأبطال : صالح عاشور .
أستجواب وزير الإعلام مقدموه : الإسلاميين والقبائل
تواجد في الإسجواب : من قال صكروا الحسينيات ولكن من وقف معه من الشيعة الأحباب : فيصل الدويسان
فيا احبتي اكتفينا لكم في بعض من التاريخ المشرف لنا ومع من نقف إذا كان إتهامكم للدكتور حسن بإنه خارج الملة وووالصيحات التي لا تأتي بنتيجة .

من وقف مع المبدأ إذا وهل ننظر إلى الموقف ولا الشخوص يا احبتي !!!!!!!!!!

المهم هناك ثلاث فيتامينات للرائد التنويري الذي اتحفنا بموضوعه الشيق :
فيتامين دي : يساعد فيتامين د الجسم على الحفاظ على مستويات
الأنسولين الضرورية في الدم. فيتامين "د" منظم للجهاز المناعي بالجسم ويفيد في علاج معظم الأمراض الروماتزمية التي تتسم بالارتباك واختلال الجهاز المناعي وخاصة الخلايا الليمفاوية "بي" و"لي"، حيث ثبت أن هذا الفيتامين ينقص لدي هؤلاء المرضي‏ .
فهو يحتاج له لكي لا يكون مرتبك في كتاباته وتعصبه في إتخاذ القرار .

فيتامين سي : فيتامين سي أو فيتامين ج (
بالإنجليزية: Vitamin C‏) هو حمض الأسكوربيك المشتق من الجلوكوز في النباتات ومعظم الثدييات ماعدا الرئيسيات ومنها الإنسان نتيجة لعدم وجود إنزيم L جلونولاكتون L-gulonolactone المطلوب لتصنيع الفيتامين والشعور بالغثيان والإجهاد .
فهو يريد راح من كتاباته المضطربة وتشتت الأفكار .

فيتامين ألف : فيتامين ألف أو فيتامين أي هو عائلة من مركبات قابلة للذوبان في الدهون والتي تلعب دورا مهما في
الرؤية، نمو العظم، الإنجاب، الإنقسام الخلوي، والتفاضل الخلوي (و الذي تصبح بواسطته خلية جزء من الدماغ، أو عضلة، أو الرئتين، الخ.).
فهو جيد له لتقوية الذاكرة فهو أدعى عدم مشاركته في وذكر واعتقد هو شارك وألقى كلمة رائعة الجمال .
ومواقفه كانت للعقيلة لضرر القبائل وتواجده مع الحدث السليم فا اعتقد لا احد يزايد عليه بموقفه .. ناقشوا الموقف مو الشخص وتجردوا من موروثاتكم وعقدكم لكي تنظرو للحقيقة بعينها .
ملاحظة : من يريد فصل الدين عن الدولة ولا يؤمن بإن التاريخ يعيد لنا الأحداث ويكون لنا عبرة فهو لا يفقه من الحياة شيئ ...
شاهد هذا الموضوع لكي تعي ماذا اقول : http://s3weggs.blogspot.com/2011/01/blog-post_11.html

فيتامين

هناك 3 تعليقات:

Yousef يقول...

صدقني ماكو فايدة

الحين يقولون لك لاااا هالمرة غير !

هالمرة يبون راس ناصر المحمد، هالمرة مدعومين من فهد السالم و حاطين راسهم براس الامير

و آخر شي و اللي لازم ما تنساه

عبيد الوسمي قال كلاب !!!!

Safeed يقول...

السلام عليكم
هذا ليس برد، لأنني في الحقيقة مكتف بالابتسام كأفضل رد أراه
إنما نقاط بسيطة أشير إليها، وهي تبين مدى أهمية كشف عمنا أرسطو عن المنطق،
فما كتبته جميل من ناحية نظرية، إنما فعليا هو مليء بالمغالطات والمصادرة
جميل ما كتبته عن المبدأ، ولكنه كلام عام لا فائدة منه، استطيع أن اكتب لك تعبيرا بكل المصطلحات التي تعلمتها في حياتي لاسبك لك تعريفا غليظا لا يمكن الفكاك منه، ولكن ما الفائدة؟ لاشيء لانك اهملت الأهم وهو تحرير هذا المبدأ وتسويغه. عندما نقول الصدق حسن، لا نكتفي بتعريف الصدق، انما نبين لماذا هو حسن؟ ولماذا في بعض الاحيان يصبح حراما (أي قبيحا)؟
المبدأ وسيلة، وليس غاية.
كذلك من المغالطات هو استعمال التناقضات، وهذه سفسفطة جدلية لا تضفي الى نتيجة.
تجمع الرميثية مثلا، انت ضد الرميثية، اذا انت مع سيد حسين./ انت مع الرميثية اذا انت مع الدويسان والمطوع.
بنفس منطقك يُردّ عليك، وبالتالي تستمر حلقة جدال بلا فائدة والسبب هو الخطأ في مثل هذه القياسات.
وعمنا ارسطو اشار لذلك منذ الاف السنين
المصادرة التي قمت بها هي انك وضعت النتيجة ثم حاكمة الناس على اساسها. من قال لك بأن موقفي مثلا هو نتيجة وجود الطبطبائي والمسلم في صف المعارضة؟ هل تعتقد بأن كل من عارض موقف د.حسن هو لانه صفّ مع هؤلاء؟
هذي مصادرة لآراء اخرى ترى الصورة بأكملها، ولا تكتفي بالنظر لاطارها.
نعم، التاريخ يكشف لي الكثير، ولذا فأنا متيقن من موقفي اليوم، فأنا لا ابنيه على القشور إنما أرى ما بعدها.
الامام الكاظم عليه السلام طلب من صفوان ألا يكرى جماله لهارون مما اضطره لبيعها كلها (باع رأس ماله!) بينما طلب من علي بن يقطين أن يكون وزيرا له! لماذا؟
هناك غايات، وعليها تصاغ المبادئ للوصول إليها، كما أن المنطق هو لتنظيم الذهن، كذلك هي المبادئ سلم للغاية.
ومن ينشغل بالثمرة عن الشجرة، كمن يتنغى بالمبدأ ويهمل غايته.
ما يحدث في الكويت لا يمكن اختزاله بموقفين، كما أنه ليس كل سؤال جوابه نعم أو لا.. هناك اشياء أخرى تتداخل
سأكتفي بهذا لأن المرض اليوم تمكن مني لدرجة العجز عن المزيد من التفكير والكتابة.
نسألكم الدعاء

Multi Vitaminz يقول...

المطوع شكراً لك ولنصيحتك ..


سفيد الزميل العزيز كلامك نابع عن مافي قلبك ولا مجرد استنتاجات أو تخمينات ..
المهم العم ارسطو أقصد الحداد وهرطقاته وتفكيره الفوضوي انصحك بموضوع مراجعات وليس كتاب المراجعات :)
هذا الرابط لكي تعي ماذا اقول :
http://s3weggs.blogspot.com/2011/01/blog-post_15.html

تأمل بموضوعي جيداً ولا يأخذك الحماس لكي لا تكون سقطه لك تندم عليها في المستقبل .. ترى الموقف وليس الشخص هو الأهم ..

شكراً