ذكرى وفاة النبي الأكرم ص
أين رسالة النبي ص في وضعنا الراهن ؟
هل النبي ص لو كان معنا هل يقبل بهذه الطوائف ؟
هل النبي ص شجعنا على الإختلاف وكلنا بالجنة ؟
هل النبي ص قال إن الإختلاف أمر صحي ورباني وسنة كونية ثابته ؟
هل النبي ص في إحياء ذكراه هل البكاء قضية وحيدة جوهرية لكي نعرفه ونعرف سبب نزوله ونأكل لبركته وهذا سبب علمه ونتذكر بطولاته ومظلومياته ؟
تساؤلات يطرحها مرة أخرى البسيط قبل العالم ..؟
هل النبي ص يرضى بنا من هذا الرابط ونقول هذا الأمر ليس له حل :
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E7664960-F221-4490-A5A6-BF0BBE83A8F2.htm
فيتامين
المشاركات
هناك 4 تعليقات:
الرسول صلى الله عليه وسلم قال لنا بأن الأمة ستفترق إلى 73 فرقة
وبخصوص الرافضه رفضهم الله
فهم لايعتبرون من المذاهب الإسلامية
فكيف من يطعن بعرض محمد يكون من أمة محمد ؟
ولكن طعنوا بعرض محمد صلى الله عليه وسلم
فشرد الله أعراضهم تحت مسمى المتعه
ولعنوا وكفروا الصحابه فجعل الله ألسنتهم أرذل وأوصخ ألسنة
فالرافضة ليسوا بمسلمين
الله يرحمك يالزرقاوي
كنت تذبح الرافضة ذبح
لله درك وعلى الله أجرك
والله المستعان
الاختلاف يختلف معناه عند البعض
فالبعض يقول إن الطرق المختلفة يمكن أن تؤدي إلى منطقة واحدة بالنهاية !!
شكرا على المعلومات الدينيه القيمه
فعلا المدونه ممتازه جدا بالتوفيق ان شاء الله
إرسال تعليق